مشروع قومى حقيقى لمصر و العالم العربى و الإسلامى
كتبهاأسامة مروان ، في 7 مارس 2009 الساعة: 14:15 م
مشروع قومى حقيقى لمصر
لو أخذنابهذه الإعتبارات:
1- إعتبار أن معنى التكنولوجيا الحقيقي هو : حل مشكلات البيئة بخامات من البيئة و بتوظيف الأيدى الوطنية
( اقتراح بمشروع ضخم لصناعة السجاد اليدوى مثلاً).
( اقتراح بمشروع ضخم لصناعة السجاد اليدوى مثلاً).
2- هذا المشروع الكبير عبارة عن وحدات انتاجية منفصلة لكل عامل ( مشروع صغير)فى مكان و ادارة واحدة - و يتم بالتمويل بدون فوائد (ف= صفر) من خلال : صندوق الإدخار المشترك.
3- هذا الصندوق الذى يتم تمويله من مدخرات القادرين فى مقابل إعفاءت ضريبية متدرجة - مع مصادر أخرى -لفترة محددة يستعيد بعدها المدخرون أموالهم كاملة غير منقوصة .
4- بإحكام دوران رأس المال
بين الدولة ( المسئولة عن الإدارة و السيطرة ) و بين الأفراد ( كممولين
بالإدخار مقابل إعفاءات ضريبية مع مصادر أخرى ، من جهة )- و بين الأيدى
العاملة المستفيدين بالمشروع من جهه أخرى بدون فوائد - يحدث دورة فعالة فى الإقتصاد الحقيقي للمزيد راجع :
رسالة للقمة افقتصادية العربية بالكويت ..
رسالة للقمة افقتصادية العربية بالكويت ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : غير مصنف | أرسل الإدراج | دوّن الإدراج

مارس 11th, 2009 at 11 مارس 2009 7:04 ص
جميع المشروعات التى ذكرتها بالفعل موجودة وهناك العديد من المساهمات من قبل رجال الأعمال ومساهمات من الصندوق الأجتماعى وإعتمادات لمثل هذه المشروعات ….ولكن هل بالفعل تصل الى مستحقيها…..لايحظى بها الا من هم لديهم خبرة فعلية فى السوق ولهم مركز ووساطة للحظو بالفائدة من تلك الأعتمادات …….ويعرفون من أين تأكل الكتف….أما من هم لازالوا فى بداية المشوار فيجدون من العثرات ماتحول بينهم وبين نجاح تلك المشروعات …..
نحن فى حاجة الى ضمير أولا…..ثم تخطيط إدارى جيد. لمواردنا ……فالتخطيط الجيد يثرى القائمين به ويخقق ألأهداف الأجتماعية والأقتصادية وليست كثرة الموارد التى تحقق ذلك ….فالفرق بيننا وبين دول الغرب هو النجاح الذى لن يتأتى الا عن طريق التخطيط الجيد المبنى على الدراسات العلمية فى ظل من العدالة الأجتماعية …..فلا بدو ان ننسى مانسميه الفهلوة…وتتاح الموارد والتسهيلات للمغمورين كما هى فى يد المقتدرين والمخضرمين فى السوق .
ورجوعا الى القرآن الكريم نجد سورة يوسف تحثنا على ذلك وكيف تم مواجهة الأزمة بحسن التخطيط والتفكير ……فهل آن لنا الأوان ان نتخذ من هدينا الطريق الذى نتبعه لنتخطى أزماتنا ومصائبنا.
أعتذر للأطالة
وتحياتى إليك
أمل
مارس 11th, 2009 at 11 مارس 2009 7:14 ص
إختصرت رأيها فى كلمتان…..هو اننا نفتقد لتربية النشأ ويداخله إحساس بالأنتماء وخوف على البلد …وهناك فصل بين المصلحة العامة والمصلحة الخاصة ….وعدم وعى بان كلاهما مقترن بالأخر…..نحن فى حاجة الى نهضة فكرية.!!!!
أمل
مارس 14th, 2009 at 14 مارس 2009 10:42 م
اسعد الله اوقاتك
يسرنى ان اكون هنا فى هذه اللحظه على متصفحك الرائع
وهو من المدونات المفضلة عندى
واروقك جدالقرائتك
وحضورك على متصفحى يشرفنى جدا
ويهمنى رايك
اليوم تم ادراج قصيدتى البلح المر
0( البلـــح المـــر )
اتمنى ان تنال اعجابك
رايك اعتز به
دمت بعز وود
احترامى
أدهـــم الشرقاوى
فارس العرب
أبريل 4th, 2009 at 4 أبريل 2009 4:36 م
أعتز بآرائكم و كذلك برأي صديقتك يا أمل - و لكن المفهوم الذى أردت توصيله من خلال مدونتى هو : أن التطبيق الإقتصادى و المجتمعى فى التعامل لابد أن يدور حول محور ف=صفر أى لا ربا فى التعاملات سواء الإقتصادية أو المجتمعية .. هذا هو السبيل الأول لحل جميع مشكلاتنا الإقتصادية و حتى وصولاً الى المشكلات التربوية من حيث وضع بذرة الإنتماء و صدق التعامل .. و للمزيد برجاء مراجعة ادراجى الجديد : مخطوطات اقتصادية حديثة !!
و فى انتظار آرائكم البناءة ..
أكتوبر 6th, 2009 at 6 أكتوبر 2009 10:22 م
أكتوبر 14th, 2009 at 14 أكتوبر 2009 8:38 م