أخطاء آدم سميث و كينز !!!
كتبهاأسامة مروان ، في 29 سبتمبر 2009 الساعة: 20:35 م
أخطاء آدم سميث و كينز !! (كلاكيت ثانى مرة )
كتبهاأسامة مروان ، في 17 سبتمبر 2009 الساعة: 00:04 ص
لقد
أطلق آدم سميث يد السوق على أعنتها بمقولة دعه يفعل دعه يمر …. و حاول
كينز تقييد الأمر قليلاً فأطلق يد الحكومة بطباعة البنكنوت عند الركود بدون
رابط … فكانا معاً كمن يطفئ النار بالبنزبن … وصنعا معاً أكبر فقاعة
مخادعة فى التاريخ .. دمرت اقتصاديات العالم .. و جاء من بعدهم الكلاسيكيون
الجدد و اعتبروا أن البطالة فى حدها الأدنى يجب أن تترك بدون معالجة خوفاً
من تفاقم الأوضاع؛و أصابوا فقط فى مقولة : أن خير وسيلة لتدخل الحكومات فى
أوقات الركود هو الصرف بسخاء على مرافق البنية الأساسية ؛ و منبع إصابتهم
فى ذلك هو حثهم لطاقات المجتمع أن تعمل وتزيد.
وللتوضيح دعونا نتدارس المخطوط التالى:
عائد متزايد خالى من الطاقة : الفقاعة الإقتصادية المخادعة .
فوائض إنتاجية لتعويض خواء الفقاعة من الطاقة : هذه الفوائض الإنتاجية كانت كقنبلة الدخان التى أعمت الأبصار عن رؤية الخواء و الإنهيار الإقتصادى القادم - و الذى فاجئ العالم .
جهد طاقى أقل : من اللازم لبناء عوائد اقتصادية لا تنهار .
فائدة لا = صفر : وهنا مربط الداء ؛ حيث ينمو العائد المخادع مكونا الفقاعة التى تنهار حتماً دورياً فى محاولة لتصحيح الوضع فى مقابل الطاقة الفعلية المتواجدة فى المنظومة الإقتصادية … و من هنا أيضاً اعتبر بعض الإقتصاديين أن الركود ( و هوانهيار الفقاعة دورياً) .. جزء طبيعى من آلية تصحيح الإقتصاد الرأسمالى لنفسه ؛ متناسين أن كثرة التقوب تهلك الإطار.
و فى حالة ازدياد الفوائض الإنتاجية عن حد معين دونما تصريف تتحول لالتهام العائد ف=+1 : وهذا سر السعى المحموم لفتح المزيد و المزيد من الأسواق.
وعليه وباستمرار فوضى الإصدارات النقدية .. و التى لابد من أن تستند على الأسس التالية :
الإقتصاد المحورى : هو ذلك الإقتصاد الذى يتم فيه تبادل المنافع بين طرفين ، بالدوران حول محور : ج =ع / ف=صفر.
؛ أى أن أساس التعامل بين الجميع : المعادلة ج (الجهد المبذول )= ع ( العائد المقابل ) ، عندما ف ( العائد بدون جهد مقابل ) = صفر . ؛ بهدف تحقيق حد الوفرة للجميع فى المجتمع الواحد المتكافل ، بحيث يصبح المجتمع كوحدة واحدة و عملة واحدة فى تعامله مع باقى المجتمعات الأخرى ؛ بشرط حفظ مجموع طاقات المجتمع التبادلية ؛ المبذوله جهداًً للحصول على المنافع المختلفة ، الآنية منها والمؤجلة ؛ حفظاً داخلياً : اى عدم تبديد طاقات المجتمع خارجه بدون عائد حقيقى . وكلما زادت طاقات المجتمع الداخلية؛ زادت تبعاً لها قيمة العملة المحلية؛ حيث أن العملة المحلية هى المعبرة عن قوة و مقدار طاقات المجتمع التبادلية أى : لأنها الطاقة المحركة للعملة و التى تعبر عن كتلتها الفعلية و تحدد مقدار و حدود الإصدارات المطبوعة .
و عليه فإن تحديد قيمة الإصدارت النقدية السنوية لابد أن يستند على حساب قيمة الطاقات الكلية فى المجتمع … و هذا موضوعنا القادم للكشف عن المعادلة المعنية بذلك.
وللتوضيح دعونا نتدارس المخطوط التالى:
عائد متزايد خالى من الطاقة : الفقاعة الإقتصادية المخادعة .
فوائض إنتاجية لتعويض خواء الفقاعة من الطاقة : هذه الفوائض الإنتاجية كانت كقنبلة الدخان التى أعمت الأبصار عن رؤية الخواء و الإنهيار الإقتصادى القادم - و الذى فاجئ العالم .
جهد طاقى أقل : من اللازم لبناء عوائد اقتصادية لا تنهار .
فائدة لا = صفر : وهنا مربط الداء ؛ حيث ينمو العائد المخادع مكونا الفقاعة التى تنهار حتماً دورياً فى محاولة لتصحيح الوضع فى مقابل الطاقة الفعلية المتواجدة فى المنظومة الإقتصادية … و من هنا أيضاً اعتبر بعض الإقتصاديين أن الركود ( و هوانهيار الفقاعة دورياً) .. جزء طبيعى من آلية تصحيح الإقتصاد الرأسمالى لنفسه ؛ متناسين أن كثرة التقوب تهلك الإطار.
و فى حالة ازدياد الفوائض الإنتاجية عن حد معين دونما تصريف تتحول لالتهام العائد ف=+1 : وهذا سر السعى المحموم لفتح المزيد و المزيد من الأسواق.
وعليه وباستمرار فوضى الإصدارات النقدية .. و التى لابد من أن تستند على الأسس التالية :
الإقتصاد المحورى : هو ذلك الإقتصاد الذى يتم فيه تبادل المنافع بين طرفين ، بالدوران حول محور : ج =ع / ف=صفر.
؛ أى أن أساس التعامل بين الجميع : المعادلة ج (الجهد المبذول )= ع ( العائد المقابل ) ، عندما ف ( العائد بدون جهد مقابل ) = صفر . ؛ بهدف تحقيق حد الوفرة للجميع فى المجتمع الواحد المتكافل ، بحيث يصبح المجتمع كوحدة واحدة و عملة واحدة فى تعامله مع باقى المجتمعات الأخرى ؛ بشرط حفظ مجموع طاقات المجتمع التبادلية ؛ المبذوله جهداًً للحصول على المنافع المختلفة ، الآنية منها والمؤجلة ؛ حفظاً داخلياً : اى عدم تبديد طاقات المجتمع خارجه بدون عائد حقيقى . وكلما زادت طاقات المجتمع الداخلية؛ زادت تبعاً لها قيمة العملة المحلية؛ حيث أن العملة المحلية هى المعبرة عن قوة و مقدار طاقات المجتمع التبادلية أى : لأنها الطاقة المحركة للعملة و التى تعبر عن كتلتها الفعلية و تحدد مقدار و حدود الإصدارات المطبوعة .
و عليه فإن تحديد قيمة الإصدارت النقدية السنوية لابد أن يستند على حساب قيمة الطاقات الكلية فى المجتمع … و هذا موضوعنا القادم للكشف عن المعادلة المعنية بذلك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : غير مصنف | أرسل الإدراج | دوّن الإدراج

أكتوبر 6th, 2009 at 6 أكتوبر 2009 10:07 م