الأربعاء، 20 مارس 2013

رسالة للقمة الإقتصادية العربية!

رسالة للقمة الإقتصادية العربية!

كتبهاأسامة مروان ، في 30 نوفمبر 2008 الساعة: 16:29 م

دعوة للمساهمة فى نشر هذه الرسالة على أوسع نطاق حتى تحقق  الغرض منها :
copy & paste فى مدونتك:
عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !! إنضم أنت أيضاً إلينا لهذه الرسالة المفتوحة : و أضف دراسة فكرة اجتهاد نشر الرسالة على أوسع نطاق !! عن طريق نسخ عنوان الرسالة فى مدونتك إنضم إلى جهاد الكلمة و القلم و الفكر ؛ فأعظم الجهاد كلمة حق أمام السلطان ………………. فبادر الآن إلى الجهاد
السادة الرؤساء و الملوك العرب /
تحية إجلال و تقدير
فدعاء إلى الله تبارك و تعالى أن يعينكم على ما وسدتم به من أمر أمة العرب  ،،،
وبعــد
فهذا إجتهاد متواضع ، فى إطار نقاش مجتمعى عام ، فى محاولة للمشاركة فى الرأى لرأب الصدوع الناجمة عن الأزمة المالية العالمية ، و تأثيراتها على العالم أجمع بشكل عام ،و على الشعوب العربية ، بحكم كون العالم قرية صغيرة يئن أولها بمصاب آخرها …
أولاً :معلوم أن أكثر الفئات تأثراً بهذه الأزمة ، هم و لاشك الفئات الأكثر فقراً ، و هم بالتالى الفئة الأكثر إستنزافاً لجميع ميزانيات الإصلاح ، وهم أيضاً الأغنى بالأيدى العاملة ؛ القادرة على الإنتاج و البناء ، وهنا يكمن الحل الناجع للجميع !
وذلك بتحويلهم من مصب للإستهلاك إلى منبع للإنتاج! - وذلك برعاية المشاريع المتناهية فى الصغر - و بالتدريب على مهن جديدة من البيئة - عملاً بالمثل : لا تعطنى سمكة و لكن علمنى كيف أصطاد !!
ثانياً : دائما ما تكون مشكلة التمويل؛هى حجر العثرة الأول فى بداية أى مشروع ….
ثالثاً :  هذا التمويل - وهنا حجر الزاوية فى اقتراحى - لابد أن يكون بلا فوائد على الإطلاق ؛ أى ف = صفر !
رابعاً :  مزايا التمويل عبر هذا الأسلوب
1- من الناحية الحسابية :
من المعلوم أن الفوائد المضافة على القروض ؛ تحتسب ضمن تكلفة الإنتاج - و بالتالى عند عدم إضافتها سوف تقل تكلفة الإنتاج بالتبعية ؛ بنسب عالية على اعتبار منع الفوائد المركبة على مدار فترة السداد التى قد تمتد لعدة سنوات ..
و انخفاض تكلفة الإنتاج بلا شك، سوف تنعكس بالتالى على الأسعار النهائية وتؤدى لانخفاضها بالأسواق ،و بالتالى تلبية الإحتياجات الطبيعية ؛فى ظل الوفرة الناجمة عن المنافسة الشريفة مع ارتفاع الجودة؛لوجود الدافع للتواجد فى الأسواق فى ظل يسر وسهولة السداد للقروض الحسنة، التى بدورها تجد صدى حسن فى النفوس، مما يدفع لحسن السداد - ..
2- من الناحية الإقتصادية :
1- تخفيف العبئ من على كاهل الدولة، من حيث الحد من نسبة البطالة المتصاعدة ..
2- توجيه الأموال المخصصة للدعم ؛وحل المشاكل الإجتماعية و الإقتصادية المتراكمة ، إلى وجهات أكثر ضرورة ،كالبنية الأساسية على سبيل المثال ..- وبالتالى تخلق دورة اقتصادية متكاملة ،تدفع إلى المزيد من التحسين والتطوير فى كافة المجالات .
3- من الناحية الإجتماعية :
كما لا يخفى على أحد ، فإن الإستقرار الإقتصادى يدفع للمزيد من الإستقرار الإجتماعى ..
4- من الناحية الشرعية :
الإقتراب بالمجتمع أكثر من تطبيقات الشرائع السماوية المالية و الإقتصادية - مما يدفع بالشعوب إلى الرقى و التقدم كما كان أسلافنا من قبل ..
خامساً : كيفية توفير التمويل  اللازم للقروض الحسنة وكيفية تغطية أعباء الجهات القائمة بالإدارة :
يتم ذلك بالإستناد على محورين رئيسيين :
الأول : التمويل : عن طريق قيم مالية محددة كقروض مستردة يدفعها القادرون فى صناديق خاصة معدة لهذا الشأن -لفترات يتفق عليها - على أن تكون هذه القيم كمدخرات بدون فوائد على الإطلاق ، أي ف = صفر ..؛ وذلك فى مقابل إعفائات ضريبية متدرجة قد تصل للإعفاء الكامل من الضرائب - وهذه الإعفاءات الضريبية : لا تمثل أى خسارة فى موارد الدولة ،بالنظر للمردود الإقتصادى الهائل من عوائد التشغيل بالأسلوب السابق شرحه - بل قد تكون العوائد أكثر من ذلك؛ بما لا يتسع المقام لشرحه ؛ و لكن لايغيب قطعاً عن فطنة معاليكم…..
المحور الثانى : تغطية أعباء الإدارة : عن طريق قيم الزكاة المحصلة من أصحاب الإيداعات - والتى لا تقارن بحال بقيم الضرائب السابق الإعفاء منها ! - وكذلك قيم الزكاة المحصلة من المستفيدين بتلك القروض على أرباحهم الفعلية - وكذلك من بنود أنواع الزكوات الأخرى و التى لها مقام آخر لتوضيحها …مثل زكاة الركاز….
وبعــــــــــــد ، فقد يكون هذا التطبيق على هذا النهج، هو القطرة التى يعقبها الغيث والخيرات ، باتساع طرق التطبيق على باقى فئات المجتمع بالتدريج المناسب ….
و أود أن أضيف أن هذا الطرح يستند لفرضية نظرية متكاملة متاحة للمناقشة والحوار فى عنوان المدونة :


الإقتصاد المحورى - إجتهاد إسلامى للمناقشة و الحوار…….

ملحوظة: يلاحظ بدء إنتشار هذا التطبيق عملياً - و هذا ما ينبغى تشجيعه ؛ حتي تعم الفائدة - مثلما نشر فى جريدة الأهرام:

أقتصاد

    صندوق التكافل الاجتماعي يقدم قروضا بدون فائدة لأصحاب المراكب …

44573 ‏السنة 133-العدد 2008 ديسمبر 19 ‏21 من ذى الحجة 1429 هـ الجمعة
 

صندوق التكافل الاجتماعي يقدم قروضا بدون فائدة لأصحاب
المراكب بموسم التوقف و معاشات لتحسين أوضاع الصيادين

 وإليكم ما نشرته الأهرام القاهرية:و هو اقتراح مشابه لدراستنا!!

44582 ‏السنة 133-العدد 2008 ديسمبر 28 ‏30 من ذى الحجة 1429 هـ الأحد

الحكومة تستلف من الأغنياء‏..‏ إجباريا





*‏ برلين‏:‏ أحمد صبري أمين



في محاولة للتغلب علي الأزمة المالية الحالية التي تواجهها ألمانيا‏,‏ تقدم عضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي باقتراح جديد لمواجهة أزمة السيولة الحادة التي تمر بها البلاد‏.‏وذكرت وسائل الإعلام الألمانية أن الاقتراح يقضي بأن يتم الزام الأغنياء الذين تزيد ثرواتهم عن‏750‏ ألف يورو أو ما يعادلها من ممتلكات عقارية‏,‏ بإقراض الحكومة‏2%‏ ثرواتهم كقرض يسدد علي‏15‏ عاما بفائدة قصوي‏2,5%‏
حتي تتمكن الحكومة من توفير السيولة المالية اللازمة لمواجهة الأزمة الاقتصادية الحالية‏.‏
غير أن نائب المتحدث باسم حكومة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل رفض الاقتراح‏,‏ وأكد أن الحكومة منفتحة علي أي اقتراح لمواجهة الأزمة الاقتصادية‏,‏ وأشار في الوقت نفسه إلي أن هذه الاقتراحات تكون من قبل أطراف في الائتلاف الحاكم‏,‏ أو من سياسيين علي المستوي الفيدرالي‏.‏



و أجدد الدعوة للجميع: ساهم بفكرك و اجتهادك فى : رسالة مفتوحة للقمة الإقتصادية العربية freebook——-> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !! سامية ——–> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !! إنضم أنت أيضاً إلينا لهذه الرسالة المفتوحة : و أضف دراسة فكرة اجتهاد نشر الرسالة على أوسع نطاق !! عن طريق copyرسالة للقمة   الإقتصادية العربية!عنوان الرسالة فى مدونتك إنضم إلى جهاد الكلمة و القلم و الفكر ؛ فأعظم الجهاد كلمة حق أمام السلطان ………………. فبادر الآن إلى الجهاد … .
كتب freebook:
فمرحباً بهم و بفكرهم و ننتظر المزيد ؛ و إعادة إرسال الرسالة من جديد ؛ ونرحب بباقى المساهمين ..
التعليق على هذا المقال :
كتب أسامة مروان
العزيز freebook أشكرك على هذا المقال الرائع الهادف :للقمة الاقتصادية العربية:افكار ورؤى - القسم الاول … و قد أصبت كبد الحقيقة فى إشارتك لمعوقات الوحدة الإقتصادية العرببية .. و كما هو معلوم فإن دراسة الأسباب هى نصف الطريق للحل : فانعدام الرغبة فى الوحدة الإقتصادية نتيجة لموروثات ثقافية قديمة والتى قد تكون نوع من الرفاهية الفكرية و قد تكون مقبولة فى حالات الإزدهار و الرخاء - أما فى حالات الركود و الأزمات فهى سفه و غباء : فالتيار الشديد قد يجرف فى طريقه الجميع ؛ مالم يتكاتفوأ و يتآذروا - مثل أولئك الذين ركبوا سفينة واحدة فمنهم من فى أعلاها و منهم من فى أسفلها ولو ترك كل قسم على هواه لهلك الجميع .. و لو تعاونوا لنجا الجميع .. ثانى الأسباب و هو غيبة الديمقراطية وقد وضحته فى مقالك : أن ذلك لا يمثل معوق فى حالة وجود الرغبة الصادقة لدى الشعوب و الحكام ، أما ثالث الأسباب : وهو تفاوت الدخول بين الدول العربية … فى الواقع أن هذا التفاوت لا يمنع التكامل و التعاون لأن ذلك يتم أساساً لإختلاف وتنوع المنتجات لدى كل دولة ؛ و تحتاجها دولة أخرى وهكذا … المهم هو الرغبة الصادقة فى الإستفادة من بعضنا البعض .. كما وضحته فى مقالك بالأمثلة … إذن وبعد مدارسة الأسباب عاليه .. نرى أنها جميعاً تنتهى إلى : غياب أو حضور الرغبة الصادقة فى التعاون المشترك .. وما أسباب عدم وجود هذه الرغبة ؟.. هل نعود لنظرية المؤامرة .. ووجود أطراف عالمية يهمها استمرار الوضع على ما هو عليه .. قد يجوز .. ولكن الأجدى من كل ذلك - فى رأيى المتواضع - هو العودة إلى الجذور الإقتصادية لديننا الحنيف ، و الإسترشاد بكل تعليماته .. و لا بديل عن ذلك .. و قد ضمنت مدونتى اقتراحات محددة وتطبيق تدريجى للإقتصاد الإسلامى .. وتداول رؤوس الأموال بين الجميع -أغنياء و فقراء - بطريقة نفعية وليس بطريقة سيادية أو متعالية .. و لو تأملنا .. نجد أن هذا هو صميم ما يهدف إليه الشرع وقد تحقق ذلك فى عصور ازدهار الدولة الإسلامية عندما كانت الزكاة لا تجد من يأخذها .. و علينا أن ننتبه أن لكل من الطرفين : الفرد و الدوله : دور محدد و مرسوم .. بل أن دور الفرد هو الأخطر و الأهم .. و هذا ما يجب أن نبدأ به .. وبعد ذلك تأتى الدولة مرغمة على التطبيق لأنها هنا تستجيب لرغبة الفرد الذى هو أساس الدولة ، وحجر الزاوية فى بنائها ؛ نعم يجب أن نبدأ بأنفسنا ثم نطالب الدولة بدورها فى الوقت المناسب .. فمثلاً عدم أكل الربا هو مسئولية فردية فى المقام الأول .. وهكذا .. وقد لا يتسع المقام للمزيد .. و لكنى لا يفوتنى أن أشكرك مجددا لروحك التعاونية وفكرك المتجدد .. وارجو لك المزيد من التوفيق والتواصل بيننا و بين كل من يود أن يضيف المزيد و المزيد ..
31, كانون الأول, 2008 - 5:37 مساء
سامية  ——–>  عضو جديد ينضم إلينا : ساهم بالفكر و أضاف جديداً: فى مقاله :
كتب سامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة المعادلة للاقتصاد الاسلامي التالف هي : - ك ن ز = ن ا ر قال تعالى : وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35) سورة التوبة .
كتب أسامة مروان
العزيزة سامية اشكرك على هذه المعادلة الصحيحة فقهياً و لغوياً : - وقد حققتها حسابياً ومرفق جزء من البحث عن الإقتصاد المحورى الذى يهدف لتطبيق الإقتصاد الإسلامى بطريقة علمية و منهجيه واقعية و لكنه فى حاجة للمجاهدين بالفكر و القلم .. لنشره و العمل على تطبيقه .. فهذا هو الأولى من الدعوة للمقاطعات السلعية .. التى أثبتت فشلها الذريع … على مدار السنوات السابقة … وذلك لسبب بسيط هو أننا شعوب لا تنتج طعامها .. فلا يحق لها أن تختار ما تاكله .. ومن يقول بغير ذلك فالبينة و البرهان عليه!…… وهدف الإقتصاد المحورى الذى أدعو إليه أن نصلح أولاً المنظومة المالية والبنية التحتية الإقتصادية .. و التى كما لايخفى هى االأساس لأى إصلاح إقتصادى .. فدعونا من القشور و لنبحث عن إصلاح الجذور .. و أدعوكى و الجميع قراءة هذه الفرضية و لو صحت فلنبدأ و لو أخطأت فلنقوم … مقتطفات من الجزء الثانى من الفرضية : 5- فلنتأمل هذا الفرض : لو أن مبلغ 1000 جنيه - يتضخم سنوياً بمقدار 2,5 % - يستحق فائدة ربوية 15 % - يصبح فى نهاية السنة = 1150 جنيه بينما المفروض - محورياً - أن يكون فى نهاية السنة = 975 جنيه ؛ بعد خصم قيمة ( الزكاة الواجبة في موعدها ) 2،5% - حتى يتخلص من التضخم الذاتى ..فضلاً عن التضخم الربوى .. فتكون نسبة التضخم الحقيقية ( فى المجتمع - الناتجة عن هذه المعاملة فقط - وبفر ض التحرك الربوى مرة واحدة فى السنة ) = 1150 - 975 =175 جنيه - إذن 175/ 1000 = 17،5% ( وهى نسبة التضخم الحقيقية ) فإذا تم تداول هذا القرض ربوياً أكثر من مرة فالسنة - فإن قيمة التضخم تزداد بالتالى .. تبعاً لذلك : مودع —–> بنك —–> مقترض !! —————————————————————————————– ولأهمية المعادلة المضافة سوف أضيفها للرسالة المفتوحة الموجهة للقمة الإقتصادية العربية —————————————————————————————– و أجدد الدعوة للجميع: ساهم بفكرك و اجتهادك فى : رسالة مفتوحة للقمة الإقتصادية العربية freebook——-> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !! سامية ——–> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !! إنضم أنت أيضاً إلينا لهذه الرسالة المفتوحة : و أضف دراسة فكرة اجتهاد نشر الرسالة على أوسع نطاق !! عن طريق copyعنوان الرسالة فى مدونتك إنضم إلى جهاد الكلمة و القلم و الفكر ؛ فأعظم الجهاد كلمة حق أمام السلطان ………………. فبادر الآن إلى الجهاد … .

2, كانون الثاني, 2009 - 3:04 مساء
1, كانون الثاني, 2009 - 4:08 مساء
كتب امل
ورد لى من موقع cnn آخر الأخبار مايلى أوباما يوضح الأطر العريضة لخطة الإنعاش الاقتصادية تواجه إدارة أوباما تحديات سياسية واقتصادية نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) — وضع الرئيس الأمريكي المنتخب، باراك أوباما، لأول مرة السبت الأطر العريضة لخطته لإنعاش الاقتصاد وتتضمن خمسة نقاط لتحريك الاقتصاد الأمريكي الذي دخل مرحلة ركود. وتحدث أوباما، في كلمته الإذاعية الأسبوعية، عن تفاصيل خطة إعادة الاستثمار والإنعاش الأمريكية، وتتضمن توسيع إعانات البطالة لتشمل العاملين لبعض الوقت ودعم الشركات التي عليها ان تواصل مزايا التأمين الصحي بشكل مؤقت للموظفين الذين تم الاستغناء عنهم والمتقاعدين والسماح للعاملين الذين فقدوا وظائف لم تكن تشمل تأمينا التقدم بطلبات للحصول على رعاية طبية. وتشمل الخطة كذلك زيادة الإنفاق على مشروعات البنية الأساسية ومشروعات الأشغال العامة الاخرى بهدف حفز زيادة الوظائف. وقال أوباما إن الاقتصاديين من مختلف الطوائف السياسية يجمعون على ضرورة التحرك سريعاً لتفادي تفاقم الأزمة الاقتصادية، وأستطرد: لذلك نحن بحاجة لخطة إعادة الاستثمار والإنعاش الأمريكية، ليس لمجرد خلق المزيد من الوظائف على المدى القصير فحسب، بل لتحفيز نمو الاقتصاد والمنافسة على المنظور البعيد. //////////////////////////////هذه خطة أوباما//////////////////////////////// فهل من صحوة للعرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟أم أن العرب لايدركون معنى التخطيط ؟؟؟؟؟؟ ////////////////فكيف سيدركون أهمية الوحدة//////////////////////// نحن نفخر بألأسلام ولكن متى سيفخر بنا الأسلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4, كانون الثاني, 2009 - 7:00 مساء


كتب freebook
الاخ اسامة…السلام عليكم شكرا لك عزيزي على دعوتك الطيبة لزيارة مدونتك الهادفة…وانت الذي الهمتني بسؤالك حول الرسالة للقمة الاقتصادية العربية… ارجو ان تبعث لي ايميلك حتى ابعث لك البحث المنشور في مدونتي كاملا وفيه سوف يكون اسمي موجود في نهايته…حتى تستطيع ان تجمع كل من بعث لك رسالة او مقال او بحث او استجاب لدعوتك…تجمعهن جميعهن وتبعث بهن الى القمة المزمع عقدها… دمت بود خالص..
للقمة الاقتصادية العربية:افكار ورؤى…
freebook

كتب امل
أخى الفاضل إليك هذه الهدية ….من أفكار أساتذة الجامعة ………وهم يبحثون عن نظام إقتصادى ناجح……أسموه (الطريق الثالث)…….لم يذكر أحدهم أن المخرج الوحيد لأقتصاد منتعش …….هو إتباع النظام المعمول به فى الأقتصاد الأسلامى ….فليس أمامنا من خيار لكى ننجو بإقتصادنا…….سوى إتباع أسس الأقتصاد الأسلامى………ولكن هذا النظام فى طى النسيان .حتى من أذهان مفكرينا .!!!!!!!!!!! وإليك المقالة نقلا من جريدة أخبار اليوم السبت 10/1/2009…..ولكن وا أسفاه ////////////////////////////////////////////////////////////////////////// البحث عن‮ »‬طريق ثالث‮«.. ‬لا اشتراكية ولا رأسمالية الثقة في الحكومة‮.. ‬أول الطريق لمواجهة آثار الأزمة المالية الدولية محمود سالم‮ ‬ استقل استاذ علم النفس السياسي سيارة تاكسي،‮ ‬وفي الطريق ألقي نظرة الي السائق فوجده يضع علي صدره شريطا خادعا مكان حزام الأمان بصورة توحي لرجال المرور انه حزاما حقيقيا وليس مجرد شريطا من القماش‮!‬ سأله د‮. ‬قدري حفني‮: ‬لماذا تفعل ذلك‮.. ‬الا تعلم ان قرار الحكومة باستخدام حزام الأمان لمصلحة السائق؟‮.. ‬لكنه فوجيء برد السائق الذي سارع بالقول‮: »‬ياسلام‮.. ‬هل الحكومة حريصة علي مصلحتي؟‮!.. ‬لازم هناك‮ »‬انه‮«!‬ كلام السائق رغم عفويته لم يمر مرور الكرام لدي استاذ علم النفس السياسي بجامعة عين شمس بل كان يعكس لديه مدي انعدام الثقة في الحكومة من جانب سائق التاكسي،‮ ‬ومن الموظف،‮ ‬وممول الضرائب وغيرهم من المواطنين لأسباب عديدة طرحها في صالون عبدالرحمن بدوي خلال لقاء دعا اليه رئيس الصالون محسن بدوي رئيس مجلس الاعمال المصري الكندي السابق الي جانب د‮. ‬فدري حفني كل من د‮. ‬سلطان ابوعلي وزير الاقتصاد الأسبق ود‮. ‬نادر فرجاني الخبير السياسي والاقتصادي ومدير مركز المشكاه للبحث ود‮. ‬احمد زايد استاذ علم الاجتماع وعميد كلية اداب القاهرة والكاتب الصحفي سعد هجرس‮.. ‬ومع هؤلاء كان هناك مشاركون من المهتمين بموضوع اللقاء الا وهو الاثار والتغييرات الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن الازمة المالية‮.‬ ‮ >‬د‮. ‬نادر فرجاني يري تأثيرات سلبية عديدة للأزمة المالية علي الاقتصاد المصري مشيرا الي انه يعتمد علي السياحة وتصدير المواد الخام‮ -‬بترول وغاز‮- ‬وقناة السويس وتحويلات المصريين العاملين بالخارج وهي قطاعات سريعة التأثر بما يحدث عالميا‮. ‬وطالما ان الاقتصاد المصري مرتبط بالاقتصاد العالمي فمن الطبيعي ان يتأثر‮. ‬والقول بغير ذلك‮ ‬غير منطقي‮.‬ ينظر د‮. ‬فرجاني الي ما بعد الازمة قائلا‮: ‬انه لايوجد تصور واحد للاثار الاجتماعية للازمة المالية فهناك احتمال استمرار الحكومات في تخبطها وبالتالي استمرار الاثار السيئة للازمة‮. ‬وهناك احتمال عودتها عن‮ ‬غيها وتنتصر للمنطق العقلاني الرشيد وتضرب كل اشكال الفساد والاحتكار وبالتالي تقلل من سلبيات واثار الازمة‮.‬ قروض رديئة ‮> ‬أما د‮. ‬سلطان ابوعلي فقد تطرق الي الازمة المالية معددا اسبابها وخاصة تلك المتعلقة بمشكلة الرهن العقاري في امريكا وانفجار البالونة العقارية بعد ما استشرت الأوضاع بشكل مخيف هناك‮. ‬وقال إن من مزايا الأزمة الراهنة علي مصر انها تلفت الأنظار الي ضرورة تجنب قروض الرهن العقاري الرديئة والي ضرورية مراعاة بناء المساكن التي تتلاءم مع دخول العائلات المصرية والا تشجع الاسر علي الارتباط برهن عقاري يفوق امكاناتها‮.‬ طريق ثالث ‮> ‬ويعود د‮. ‬قدري حفني الي قضية عدم الثقة في الحكومة مشيرا الي ان هناك قدرا كبيرا من الشكوك وعدم تصديق ما تقوله حتي لو لم يكن هناك مبرر لذلك‮! ‬والحل لذلك باختصار شديد هو المصداقية والاسراع في بناء الثقة بين الحكومة والمواطن وذلك هو الطريق الوحيد لمواجهة الاثار المحتملة للازمة المالية‮.‬ ‮> ‬اما د‮. ‬احمد زايد فقد اعرب عن ثقته في ان انهيار الاتحاد السوفييتي زاد من خيلاء الرأسمالية مما ادي الي اطلاق العنان للفكر الرأسمالي دون ضوابط حتي حدث ما حدث‮! ‬وقال ان الأزمة المالية جعلتنا نفكر في جدوي الرأسمالية بعد فترة من الانبهار بها‮.. ‬والمهم ان نعيد تأكيد مباديء العدالة والمساواة والتوازن بين الطبقات الاجتماعية‮.‬ واضاف ان مصر تتجه الي‮ »‬الطريق الثالث‮« ‬مشيرا الي اننا بحاجة الي اعادة فهمنا للرأسمالية فهي ليست حرية مطلقة لرؤوس الأموال تشتري وتبيع ما تشاء وتحدد الصواب والخطأ‮.. ‬الرأسمالية ليست هكذا‮.. ‬وذكر ان الدولة لها وظائف في المجتمع الرأسمالي وفي مقدمتها رقابة الاموال ووضع القوانين المنظمة للملكية وان تكون مستقلة عن جميع الفئات الاجتماعية بحيث تكفل الضمان والحماية لكل هذه الفئات‮.‬ ‮> ‬هناك اجماع علي ان مصر ستتأثر بالازمة بشكل او بأخر‮.. ‬هكذا بدا سعد هجرس حديثه ويضيف ان الاثار سوف تكون وخيمة اذا استمرت الاوضاع الحالية كماهي‮! ‬واشار الي أنه من الممكن تحويل الازمة المالية الي فرصة ولكن بشرط توافر الحد الادني‮ ‬من النزاهة وان يرتبط الاصلاح الاقتصادي بالاصلاح السياسي‮.‬ ‮>> ‬وفي النهاية جاء د‮. ‬علي السمان ليطلق دعابة عندما ذكر قولا لوالدة كارل ماركس صاحب الكتاب الشهير‮ »‬رأس المال‮«.. ‬قالت‮: ‬ليت ابني انشغل بجمع رأس المال وليس الكتابة عنه‮!‬ //////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// ياترى لسة عندك أمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بعد قراءة هذه الأفكار

10, كانون الثاني, 2009 - 7:57 مساء



كتب أسامة مروان
نعم … لسة عندى أمل : هو أنت يا أمل الجهاد .. أنت وجيلك من أصحاب العقول الواعية و القلوب الجريئة .. و الأرواح الهائمة بحثاً عن تطبيق شرع الله .. و الله الذى لا إله إلا هو : ليعلون أمر هذا الدين و ليطبقن الشرع و لو كره المبطلون … ما دام فينا من يستمع إلى القول فيتبع أحسنه … لقد قرأت بالفعل ذلك المقال المذكور - و هنا أسجل بإعجاب شديد مقدرتك الذهنية العالية على الإطلاع و النفاذ لأعماق الأفكار ثم التخليص المفيد - أقول لقد قرأت هذا المقال ولكن أطمئنك فلم يتجاوز حزنى عليه سوى فترة قراءته - فلا يستحق أكثر من ذلك ؛ فإنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التى فى الصدور - و لعلك تدركين الآن سبب توجهى بهذه الفرضية مباشرة إلى جمهور القراء الواعى - فقد بذلت من العمر أكثر من عشرين عاماً طوافاً على المسئولين و دور النشر و الدوريات و المجلات المختلفة لأعرض هذا البحث عليهم و لم يعره أحد إهتماماً ، و برغم تقديمى الأدلة الملموسة من توقعات قد تحققت مثل إنهيار المنظومة الشيوعية والإنهيارت المالية المتوقعة و أهمها الأزمة الحالية التى لن تكون الأخيرة التى لا حل لها سوى التطبيق الفعلى للنظام الإسلامى أو ستكون حروب مدمرة على عالمنا الثالث .. و بالطبع لن يختار أعدائنا حل تطبيق الشريعة الإسلامية ففى ذلك نهاية سيطرة اليهود على العالم .. و هذا ما لا يرضونه بالطبع .. فيبقى أن نسحب نحن البساط من تحت أرجلهم بأن نطبق نحن هذا النظام على أنفسنا …. وحينها سيقف العالم عاجزاً أمامنا .. لأنه ببساطة أصبحنا لسنا فى حاجة إليهم .. و هذا يحدث بالتدريج و بهدوء .. فنحن أولاً نوفر التمويل اللازم أولاً : بتداول رؤوس الأموال بدون ربا - و نبدأ بالطبقات الأشد فقراً ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم .. و هذا التمويل بهذا الشكل سينتج فوراً منتجات ذات طلب عليها و ذات حيوية طاقية بالمجتمع لأن فى هذه الحالة فعلاً ج=ع و ف= صفر !! وهذ بالجد و ليس بالهزل .. فهذا ناموس الله فى كونه .. وحين يبدأ حدوث هذا الحراك المجتمعى التبادلى ؛ سينشأ عنه المزيد و المزيد من النمو الطبيعى المقابل فى كل نواحى المجتمع و سنتسابق إلى الجد و الإتقان … كما وعدنا الله فى كتابه الكريم : “و يربي الصدقات ” .. نعم هناك أمل مادام فى الصدر قلب ينبض .. و مادام فى الأجيال من يستطيع حمل الأمانة و مواصلة عهد رسول الله صلى الله عليه الذى امرنا بقوله : ::بلغوا عنى و لو آية:: … شكرا لكى يا أمل وعيك و صمودك .. و نلتقى على خير دائماً بإذن الله تعالى … فما زال فى درب الجهاد طريق . 11, كانون الثاني, 2009 - 1:43 مساء


أضف الى مفضلتك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : غير مصنف | أرسل الإدراج  |   دوّن الإدراج  


13 تعليق على “رسالة للقمة الإقتصادية العربية!”

  1. جزاك الله خيرا على هذه الرسالة القيمة

    والتي أرجو أن تقع تحت عيونهم ويأخذوا بها
  2. رسالة للقمة الأقتصادية العربي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    نحن فى حاجة الى توجيه الرسالة لأنفسنا أولا

    فالفرد هو الذى يبنى المجتمع………ويشكل إقتصاده

    فلو إرتضينا الحلال وتحريناه ……….وتجنبنا المعاملات الربوية فى حياتنا…….وإلتزمنا بما أقره الشرع.

    لفرضنا ذلك على النظام العام………

    ارجو أن اكون قد إستطعت ان أعبر عن مفهومى تجاه هذا الموضوع …وأعتذر عن بساطة أسلوبى ….لأنى لاأجيد الكتابة بأسلوب أدبى………

    والى اللقاء

    تحياتى
  3. أمل و threea a الأعزاء
    شكراً على تعليقاتكم المشجعه - فى الواقع نحن نحتاج من حين لآخر من يشد أزرنا و يشحذ همتنا .. و بالطبع نتمنى أن يصل صوتنا إلى أهل العقد والحل .. و لكن علينا أيضاً كما أشارت الأخت أمل فى تعليقها أننا بحاجة أن نوجه هذه الرسالة اولاً لأنفسنا … و فى الحقيقة نحن أمام تحدى يستلزم تكاتف الجميع .. حكاماً و محكومين .. و بسرعة لا تحتمل التأجيل ،وبالفعل .. لو بدأ كل منا من الآن - بدون إنتظار- لإقتربنا أكثر و أكثر من الحل المنشود .. فمثلاً كأفراد: نبتعد عن الربا فوراً وبدون إنتظار ” فذروا ما بقى من الربا ” - ثم التماس كل التشريعات الإقتصادية فى الإسلام وننفذها بالفعل - تطبيق ج=ع أى الجهد يساوى العائد مع الرضا فى كل المعاملات - النظر حولنا من المحتاجين ونطبق المبدأ النبوى بأن نعطيه فأساً ونعلمه كيف يحتطب و تقديم القرض الحسن بدلاً من الصدقات المحدودة الـتأثير - ونلاحظ أن ” الصدقة بعشرة أمثالها .. و القرض بثمانية عشر ” كما ورد فى الحديث .. و أيضاً علينا مخاطبة الرؤساء و الملوك بما نطالب ( فقد استعملهم الله علينا لخدمة أوطانهم ) .. و أقترح إقتباس هذه الرسالة و إعادة إرسالها مع إضافة ما ترونه مناسبا إليها .. حتى نخلق رأى عام قوى يعمل على ما فيه الخير للأمة - كما أقترح إنضمامكم لمجموعة : كيف تصبح غنياً وهدفها : مواطنون ضد الربا .. وتجدونها فى مدونتى - دام تواصلنا فى الله.
  4. الاخ العزيز اسامة…السلام عليكم

    اشكرك كثيرا على زيارة المدونة وتركك اثر كريم دال على سعة افقك الثقافي وانفتاحك على الاخر وهي صفات المثقف المعاصر بلا شك…

    واسف على تأخر الرد لكون عطلات موقع مكتوب المزعجة هي التي جعلتني ابتعد عن المدونة…

    وزيارتي هي الاولى لمدونتك والتي وجدتها بحق غنية ودسمة بحيث اضفتها الى المدونات المفضلة لدي وسوف ازورها بأستمرار…كما اشكر لك حسن ظنك بي …وللاجابة على سؤالك سوف ارتجل قلمي سريعا للاجابة عنه بعد وضعه على شكل ادراج ويمكن ان يضاف رأيي في الموضوع الى رسالتك للقمة الاقتصادية العربية …وكما تعرف تنوع الاراء وفق احترام الاخر وانسانيته هو اساس التقدم والتحضر…

    اتمنى لمدونتك الازدهار والاستمرار والتنوع…وعند الانتهاء من الكتابة حول الموضوع سوف ارسله اليك ولكن اعذرني من من الاخطاء كوني سوف اكتب الموضوع ارتجالا…

    مع خالص تقديري وامتناني…

  5. العزيز freebook
    مرحباً بك و بآرائك .. وبكل من يضيف جديداً .. وسوف أضيفه فوراً بعد مراجعته بإسمك .. فنحن فى حاجة ماسة لتكاتف الفكر و الإجتهاد .. و توحيد الصفوف .. طلباً لنصر الله .
    و فى انتظار إبداعاتك ..
  6. العزيز freebook
    أشكرك على هذا المقال الرائع الهادف :للقمة الاقتصادية العربية:افكار ورؤى - القسم الاول

    … و قد أصبت كبد الحقيقة فى إشارتك لمعوقات الوحدة الإقتصادية العرببية .. و كما هو معلوم فإن دراسة الأسباب هى نصف الطريق للحل : فانعدام الرغبة فى الوحدة الإقتصادية نتيجة لموروثات ثقافية قديمة والتى قد تكون نوع من الرفاهية الفكرية و قد تكون مقبولة فى حالات الإزدهار و الرخاء - أما فى حالات الركود و الأزمات فهى سفه و غباء : فالتيار الشديد قد يجرف فى طريقه الجميع ؛ مالم يتكاتفوأ و يتآذروا - مثل أولئك الذين ركبوا سفينة واحدة فمنهم من فى أعلاها و منهم من فى أسفلها ولو ترك كل قسم على هواه لهلك الجميع .. و لو تعاونوا لنجا الجميع ..

    ثانى الأسباب و هو غيبة الديمقراطية وقد وضحته فى مقالك : أن ذلك لا يمثل معوق فى حالة وجود الرغبة الصادقة لدى الشعوب و الحكام ، أما ثالث الأسباب : وهو تفاوت الدخول بين الدول العربية … فى الواقع أن هذا التفاوت لا يمنع التكامل و التعاون لأن ذلك يتم أساساً لإختلاف وتنوع المنتجات لدى كل دولة ؛ و تحتاجها دولة أخرى وهكذا … المهم هو الرغبة الصادقة فى الإستفادة من بعضنا البعض .. كما وضحته فى مقالك بالأمثلة …

    إذن وبعد مدارسة الأسباب عاليه .. نرى أنها جميعاً تنتهى إلى : غياب أو حضور الرغبة الصادقة فى التعاون المشترك .. وما أسباب عدم وجود هذه الرغبة ؟.. هل نعود لنظرية المؤامرة .. ووجود أطراف عالمية يهمها استمرار الوضع على ما هو عليه .. قد يجوز .. ولكن الأجدى من كل ذلك - فى رأيى المتواضع - هو العودة إلى الجذور الإقتصادية لديننا الحنيف ، و الإسترشاد بكل تعليماته .. و لا بديل عن ذلك .. و قد ضمنت مدونتى اقتراحات محددة وتطبيق تدريجى للإقتصاد الإسلامى .. وتداول رؤوس الأموال بين الجميع -أغنياء و فقراء - بطريقة نفعية وليس بطريقة سيادية أو متعالية .. و لو تأملنا .. نجد أن هذا هو صميم ما يهدف إليه الشرع وقد تحقق ذلك فى عصور ازدهار الدولة الإسلامية عندما كانت الزكاة لا تجد من يأخذها .. و علينا أن ننتبه أن لكل من الطرفين : الفرد و الدوله : دور محدد و مرسوم .. بل أن دور الفرد هو الأخطر و الأهم .. و هذا ما يجب أن نبدأ به .. وبعد ذلك تأتى الدولة مرغمة على التطبيق لأنها هنا تستجيب لرغبة الفرد الذى هو أساس الدولة ، وحجر الزاوية فى بنائها ؛ نعم يجب أن نبدأ بأنفسنا ثم نطالب الدولة بدورها فى الوقت المناسب .. فمثلاً عدم أكل الربا هو مسئولية فردية فى المقام الأول .. وهكذا ..
    وقد لا يتسع المقام للمزيد .. و لكنى لا يفوتنى أن أشكرك مجددا لروحك التعاونية وفكرك المتجدد .. وارجو لك المزيد من التوفيق والتواصل بيننا و بين كل من يود أن يضيف المزيد و المزيد ..
  7. ساهم بفكرك و اجتهادك فى :

    “رسالة مفتوحة للقمة الإقتصادية العربية ”

    freebook——-> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !!
    إنضم أنت أيضاً إلينا لهذه الرسالة المفتوحة :

    و أضف

    دراسة
    فكرة
    اجتهاد
    نشر الرسالة على أوسع نطاق
    إنضم إلى جهاد الكلمة و القلم و الفكر ؛ فأعظم الجهاد كلمة حق أمام السلطان ………………. فبادر الآن إلى الجهاد …
  8. الاخ الفاضل اسامة…السلام عليكم

    لقد حركت تفكيري وعقلي في طلبك حول طرح افكار وآراء للقمة الاقتصادية العربية،وبما ان الموضوع هو طويل ومعقد ويحتاج الى دراسة وافية،لم استطع استقطاع سوى جزء من الوقت لانشغالي بأمور كثير ولذلك جاء موضوعي بشكل مرتجل وبدون اي مراجع سوى الموجود في الذاكرة …وانني اشكرك على طلبك…

    ورغم ذلك والموضوع قيم فقد احتاج الى كتابة طويلة متصلة،فخرج على شكل بحث طويل…وبما ان معظم القراء لايفضلون قراءة البحوث الطويلة فقد استمعت منذ فترة طويلة لنصيحة بعض الاخوان في ضرورة تقسيم كل البحوث…ولذلك جاء تعليقك على القسم الاول من البحث المرتجل…والان نزلت القسم الثاني وسوف يتبعه ثالث ورابع …فأرجوا ان يفيدك …ويمكن ارساله على شكل ملحق في رسالتك للقمة الاقتصادية ويمكن اذا احببت وضع اسم مدونة الموسوعة الحرة او مدونة فري بوك…حسب ما تراه مناسبا..

    ولذلك ادعوك لقرائتها واخذها او نشرها مع الرسالة المزمع ارسالها والتي تتضمن آراء كل المدونين…

    مع خالص محبتي وتقديري…
  9. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    المعادلة للاقتصاد الاسلامي التالف
    هي : -
    ك ن ز = ن ا ر
    قال تعالى : ” وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35) ” سورة التوبة .
  10. العزيزة سامية

    اشكرك على هذه المعادلة الصحيحة فقهياً و لغوياً :
    - وقد حققتها حسابياً ومرفق جزء من البحث عن الإقتصاد المحورى الذى يهدف لتطبيق الإقتصاد الإسلامى بطريقة علمية و منهجيه واقعية و لكنه فى حاجة للمجاهدين بالفكر و القلم .. لنشره و العمل على تطبيقه .. فهذا هو الأولى من الدعوة للمقاطعات السلعية .. التى أثبتت فشلها الذريع … على مدار السنوات السابقة … وذلك لسبب بسيط هو أننا شعوب لا تنتج طعامها .. فلا يحق لها أن تختار ما تاكله .. ومن يقول بغير ذلك فالبينة و البرهان عليه!…… وهدف الإقتصاد المحورى الذى أدعو إليه أن نصلح أولاً المنظومة المالية والبنية التحتية الإقتصادية .. و التى كما لايخفى هى االأساس لأى إصلاح إقتصادى .. فدعونا من القشور و لنبحث عن إصلاح الجذور .. و أدعوكى و الجميع قراءة هذه الفرضية و لو صحت فلنبدأ و لو أخطأت فلنقوم …
    مقتطفات من الجزء الثانى من الفرضية :

    5- فلنتأمل هذا الفرض :
    لو أن مبلغ 1000 جنيه - يتضخم سنوياً بمقدار 2,5 % - يستحق فائدة ربوية 15 % - يصبح فى نهاية السنة = 1150 جنيه
    بينما المفروض - محورياً - أن يكون فى نهاية السنة = 975 جنيه ؛ بعد خصم قيمة ( الزكاة الواجبة في موعدها ) 2،5% - حتى يتخلص من التضخم الذاتى ..فضلاً عن التضخم الربوى ..
    فتكون نسبة التضخم الحقيقية ( فى المجتمع - الناتجة عن هذه المعاملة فقط - وبفر ض التحرك الربوى مرة واحدة فى السنة )
    = 1150 - 975 =175 جنيه - إذن 175/ 1000 = 17،5% ( وهى نسبة التضخم الحقيقية )
    فإذا تم تداول هذا القرض ربوياً أكثر من مرة فالسنة - فإن قيمة التضخم تزداد بالتالى .. تبعاً لذلك : مودع —–> بنك —–> مقترض !!

    —————————————————————————————–

    ولأهمية المعادلة المضافة سوف أضيفها للرسالة المفتوحة الموجهة للقمة الإقتصادية العربية

    —————————————————————————————–

    و أجدد الدعوة للجميع:

    ساهم بفكرك و اجتهادك فى :

    “رسالة مفتوحة للقمة الإقتصادية العربية ”

    freebook——-> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !!

    سامية ——–> عضو جديد إنضم إلينا : ساهم و أضاف جديداً !!

    إنضم أنت أيضاً إلينا لهذه الرسالة المفتوحة :

    و أضف

    دراسة

    فكرة

    اجتهاد

    نشر الرسالة على أوسع نطاق !! عن طريق copyعنوان الرسالة فى مدونتك
    إنضم إلى جهاد الكلمة و القلم و الفكر ؛ فأعظم الجهاد كلمة حق أمام السلطان ………………. فبادر الآن إلى الجهاد … .

  11. [...] رسالة للقمة الإقتصادية العربية! [...]
  12. [...] تفاصيلة واردة فى مقالنا :       " رسالة للقمة الإقتصادية العربية! " على شبكة الإنترنت [...]
  13. [...] عالمى بديلا عن صندوق النقد الدولى … راجع مقالنا :رسالة للقمة الإقتصادية العربية!       4- الوقف الفورى لجميع الأشكال [...]


اكتب تعليــقك
الإسم الذي سيظهر على التعليق
مشتركي مكتوب
اسم آخر

free counters

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق