غزة .. والأزمة المالية العالمية!!
كتبهاأسامة مروان ، في 9 يناير 2009 الساعة: 14:46 م
ليست الحرب
على غزة ، إلا مقدمة لسلسلة متصلة قادمة من الحروب .. هدفها الأول هو : بل و
الأخير هو: إعادة سيطرة اليهود على مجريات الأزمة المالية العالمية
الحالية !! وبغض النظر عن الأهداف القومية و الوطنية ؛ سواء للعرب أو
اليهود ..
و دليلى على ذلك هو الآتى :
1- سبب الأزمة الوحيد هو : الممارسات المالية و الإقتصادية اليهودية ، بسيطرتهم على زمام المال و الأعمال فى العالم بما فيها من بنوك و مؤسسات مالية وصناعية و تجارية مؤثرة ، عن طريق الشركات العملاقة متعددة الجنسيات و العابرة للقارات..
هذه الممارسات و فى مقدمتها الربا المنهى عنه فى اليهودية من قبل النهى عنه فى المسيحية و الإسلام - ناهيك عن الممارسات المدمرة مثل الرقيق الأبيض و المضاربات المالية الزائفة من أنواع القمار و تداول الأموال و الأوراق المالية بدون عوائد حقيقية منتجة - بالإضافة إلى الجريمة المنظمة و النهب المستمر لخيرات العالم عن طريق إشاعة الفساد على جميع المستويات .. وغيرها مما نعرف و مما لا نعرف .!!
2- وبرغم حنكتهم العالية ،فإن الأمور تخرج عن سيطرة اليهود كل حين - و ذلك لمخالفة ممارساتهم المالية لطبيعة الأمور؛ و عدالة توزيع الثروة فى مقابل الطاقة المبذولة فى سبيل الحصول عليها .. و كما أوضحنا فى فرضية:
أى نقود بلا فاعلية … هنا يحدث الإنهيار المالى الغامض .. دورياً .. إنها الطاقة الحقيقية : تستعيد حجمها الطبيعى !! و لا منقذ منها إلا الخضوع لقوانينها .. هنا يمتنع المزيفون و المبطلون .. و يصبحوا أمامها عاجزين …
إلا من وسائلهم الخاصة لسرقة طاقات المجتمعات الأخرى .. بشتى الوسائل .. و منها الحروب .. فمتى ندرك .. أن ميدان القتال يبدأ من هناك و ليس هنا !!
مقتطفات من البحث المذكور:
13- لو تأملنا الفرضيات والمعادلات السابقة ، لأدركنا بسهولة ؛ أن البشر أفراداً أو شعوب ، تسعى للحصول على عائد مناسب لما تبذله من جهد ، ربما لا أكثر و لا أقل - وفى هذا السبيل يسعى كل من العالم الإشتراكى والعالم الرأسمالى سعياً حثيثا لتحقيق ج=ع ربما دون أن يدركوا ذلك - فكما رأينا من المعادلات السابقة أن ذلك يحدث رغما عن الجميع - فتلك الطاقة هى التى تدفعنا إلى ذلك .. دفعاً ، ولا سبيل للوقوف أمامها - وحديثاً شبهها البعض : بالتسونامى .. والحقيقة أنها فعلاً كذلك .. أو هى أشد !!
وفى سبيل تحقيق ذلك تحاول الإشتراكية أن تكون رأسمالية إلا قليلاً - وتحاول الرأسمالية أن تكون إشتراكية إلا قليلاً - بل سيتحد الخصمان - وسينقسم العالم إلى شمال وجنوب ؛ الشمال حيث النظام الجديد : الرأسشيوعى - أى الذى يحاول أن يتكامل ثم النجاه على حساب الجنوبى - وذلك لفشل النظام الرأسشيوعى الجديد - لاستمرار نفس عوامل الهدم السابقة : وفى مقدمتها الربا.
وقد لا يكون هناك خيار غير الحروب المستمرة - التى يدفع إليها الجانبين دفعاً ، مِن المستفيد الوحيد من ذلك : وهم اليهود !!!
14- فأين النجاه؟
النجاة للأفراد أولاً : بتطبيق الإقتصاد المحورى كلٌ على شخصه بمسؤوليته الشخصية - ثم مع المحيطين به - ثم مع مجتمعه الصغير - ثم مع مجتمعه الكبير - ثم يتكامل الشعب كله ليطبقه مع قادته ..
عند ذلك - وبنجاح التطبيق - تكون القدوة لكل العالم ………………………
جارى استكمال الطرحبإضافة المزيد من التفاصيل
جارى استكمال الطرح
بإضافة المجلد الثانى بإذن الله تعالى..
للعودة للفهرس الرئيسى تابع من:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : غير مصنف | أرسل الإدراج | دوّن الإدراج
و دليلى على ذلك هو الآتى :
1- سبب الأزمة الوحيد هو : الممارسات المالية و الإقتصادية اليهودية ، بسيطرتهم على زمام المال و الأعمال فى العالم بما فيها من بنوك و مؤسسات مالية وصناعية و تجارية مؤثرة ، عن طريق الشركات العملاقة متعددة الجنسيات و العابرة للقارات..
هذه الممارسات و فى مقدمتها الربا المنهى عنه فى اليهودية من قبل النهى عنه فى المسيحية و الإسلام - ناهيك عن الممارسات المدمرة مثل الرقيق الأبيض و المضاربات المالية الزائفة من أنواع القمار و تداول الأموال و الأوراق المالية بدون عوائد حقيقية منتجة - بالإضافة إلى الجريمة المنظمة و النهب المستمر لخيرات العالم عن طريق إشاعة الفساد على جميع المستويات .. وغيرها مما نعرف و مما لا نعرف .!!
2- وبرغم حنكتهم العالية ،فإن الأمور تخرج عن سيطرة اليهود كل حين - و ذلك لمخالفة ممارساتهم المالية لطبيعة الأمور؛ و عدالة توزيع الثروة فى مقابل الطاقة المبذولة فى سبيل الحصول عليها .. و كما أوضحنا فى فرضية:
الإقتصاد المحورى - إجتهاد إسلامى للمناقشة و الحوار…….
فإن كل مال لا بد أن يعادله طاقة مبذولة فى مقابل الحصول عليه .. بحيث أن ج=ع أى أن العائد المادى لابد من وجود جهد مقابل الحصول علية … و ما عدا ذلك فلا طائل ،و لا فائدة ترجى من وجود مال فى صورة نقدية بدون غطاء طاقى حقيقى - و فى حالة أن وجد - عن طريق طباعة البنكنوت عشوائياً مثلا - فإن الطاقة المفقودة - أو المدعى وجودها بخلاف الحقيقة - فإن هذه الوضعية : تنشئ فراغ مدمر بين : الحجم الزائف لهذه الأموال المتداول بالفعل فى مجتمع ما …. و بين القيمة الطاقية الحقيقية الموجودة بالفعل فى هذا المجتمع .. و التى تمثل المنفعة الفعلية المتاحة للتداول!أى نقود بلا فاعلية … هنا يحدث الإنهيار المالى الغامض .. دورياً .. إنها الطاقة الحقيقية : تستعيد حجمها الطبيعى !! و لا منقذ منها إلا الخضوع لقوانينها .. هنا يمتنع المزيفون و المبطلون .. و يصبحوا أمامها عاجزين …
إلا من وسائلهم الخاصة لسرقة طاقات المجتمعات الأخرى .. بشتى الوسائل .. و منها الحروب .. فمتى ندرك .. أن ميدان القتال يبدأ من هناك و ليس هنا !!
مقتطفات من البحث المذكور:
13- لو تأملنا الفرضيات والمعادلات السابقة ، لأدركنا بسهولة ؛ أن البشر أفراداً أو شعوب ، تسعى للحصول على عائد مناسب لما تبذله من جهد ، ربما لا أكثر و لا أقل - وفى هذا السبيل يسعى كل من العالم الإشتراكى والعالم الرأسمالى سعياً حثيثا لتحقيق ج=ع ربما دون أن يدركوا ذلك - فكما رأينا من المعادلات السابقة أن ذلك يحدث رغما عن الجميع - فتلك الطاقة هى التى تدفعنا إلى ذلك .. دفعاً ، ولا سبيل للوقوف أمامها - وحديثاً شبهها البعض : بالتسونامى .. والحقيقة أنها فعلاً كذلك .. أو هى أشد !!
وفى سبيل تحقيق ذلك تحاول الإشتراكية أن تكون رأسمالية إلا قليلاً - وتحاول الرأسمالية أن تكون إشتراكية إلا قليلاً - بل سيتحد الخصمان - وسينقسم العالم إلى شمال وجنوب ؛ الشمال حيث النظام الجديد : الرأسشيوعى - أى الذى يحاول أن يتكامل ثم النجاه على حساب الجنوبى - وذلك لفشل النظام الرأسشيوعى الجديد - لاستمرار نفس عوامل الهدم السابقة : وفى مقدمتها الربا.
وقد لا يكون هناك خيار غير الحروب المستمرة - التى يدفع إليها الجانبين دفعاً ، مِن المستفيد الوحيد من ذلك : وهم اليهود !!!
14- فأين النجاه؟
النجاة للأفراد أولاً : بتطبيق الإقتصاد المحورى كلٌ على شخصه بمسؤوليته الشخصية - ثم مع المحيطين به - ثم مع مجتمعه الصغير - ثم مع مجتمعه الكبير - ثم يتكامل الشعب كله ليطبقه مع قادته ..
عند ذلك - وبنجاح التطبيق - تكون القدوة لكل العالم ………………………
جارى استكمال الطرحبإضافة المزيد من التفاصيل
جارى استكمال الطرح
بإضافة المجلد الثانى بإذن الله تعالى..
للعودة للفهرس الرئيسى تابع من:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التصنيفات : غير مصنف | أرسل الإدراج | دوّن الإدراج

يناير 10th, 2009 at 10 يناير 2009 6:46 ص
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر …
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر أن تسىء الظن بربك ؛ فإن أفعاله تدور بين الفضل والعدل .
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر أن تغفل عن الدعاء ؛ فإنه سهم يصيب و لايخيب…
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر من المعاصي ؛ فإنها سبب لاستمرار المحن .
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر أن تتخلى عن نصرة إخوانك بكل مستطاع ؛ فإنهم جزء من جسدك …
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر أن تسىء الظن بإخوانك المسلمين مهما كانت أخطائهم .
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر أن تضع المسلمين والمجرمين في كفة واحدة !!؛فشتان شتان بين الإيمان والكفران
عندما تنزل المحن بالمسلمين فاحذر أن تحسن الظن بأعدائك ؛ فإنهم لا يريدون بنا إلا الشر …
يناير 10th, 2009 at 10 يناير 2009 7:57 م
إليك هذه الهدية ….من أفكار أساتذة الجامعة ………وهم يبحثون عن نظام إقتصادى ناجح……أسموه (الطريق الثالث)…….لم يذكر أحدهم أن المخرج الوحيد لأقتصاد منتعش …….هو إتباع النظام المعمول به فى الأقتصاد الأسلامى ….فليس أمامنا من خيار لكى ننجو بإقتصادنا…….سوى إتباع أسس الأقتصاد الأسلامى………ولكن هذا النظام فى طى النسيان .حتى من أذهان مفكرينا .!!!!!!!!!!!
وإليك المقالة نقلا من جريدة أخبار اليوم السبت 10/1/2009…..ولكن وا أسفاه
//////////////////////////////////////////////////////////////////////////
البحث عن »طريق ثالث«.. لا اشتراكية ولا رأسمالية
الثقة في الحكومة.. أول الطريق لمواجهة آثار الأزمة المالية الدولية
محمود سالم
استقل استاذ علم النفس السياسي سيارة تاكسي، وفي الطريق ألقي نظرة الي السائق فوجده يضع علي صدره شريطا خادعا مكان حزام الأمان بصورة توحي لرجال المرور انه حزاما حقيقيا وليس مجرد شريطا من القماش!
سأله د. قدري حفني: لماذا تفعل ذلك.. الا تعلم ان قرار الحكومة باستخدام حزام الأمان لمصلحة السائق؟.. لكنه فوجيء برد السائق الذي سارع بالقول: »ياسلام.. هل الحكومة حريصة علي مصلحتي؟!.. لازم هناك »انه«!
كلام السائق رغم عفويته لم يمر مرور الكرام لدي استاذ علم النفس السياسي بجامعة عين شمس بل كان يعكس لديه مدي انعدام الثقة في الحكومة من جانب سائق التاكسي، ومن الموظف، وممول الضرائب وغيرهم من المواطنين لأسباب عديدة طرحها في صالون عبدالرحمن بدوي خلال لقاء دعا اليه رئيس الصالون محسن بدوي رئيس مجلس الاعمال المصري الكندي السابق الي جانب د. فدري حفني كل من د. سلطان ابوعلي وزير الاقتصاد الأسبق ود. نادر فرجاني الخبير السياسي والاقتصادي ومدير مركز المشكاه للبحث ود. احمد زايد استاذ علم الاجتماع وعميد كلية اداب القاهرة والكاتب الصحفي سعد هجرس.. ومع هؤلاء كان هناك مشاركون من المهتمين بموضوع اللقاء الا وهو الاثار والتغييرات الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن الازمة المالية.
>د. نادر فرجاني يري تأثيرات سلبية عديدة للأزمة المالية علي الاقتصاد المصري مشيرا الي انه يعتمد علي السياحة وتصدير المواد الخام -بترول وغاز- وقناة السويس وتحويلات المصريين العاملين بالخارج وهي قطاعات سريعة التأثر بما يحدث عالميا. وطالما ان الاقتصاد المصري مرتبط بالاقتصاد العالمي فمن الطبيعي ان يتأثر. والقول بغير ذلك غير منطقي.
ينظر د. فرجاني الي ما بعد الازمة قائلا: انه لايوجد تصور واحد للاثار الاجتماعية للازمة المالية فهناك احتمال استمرار الحكومات في تخبطها وبالتالي استمرار الاثار السيئة للازمة. وهناك احتمال عودتها عن غيها وتنتصر للمنطق العقلاني الرشيد وتضرب كل اشكال الفساد والاحتكار وبالتالي تقلل من سلبيات واثار الازمة.
قروض رديئة
> أما د. سلطان ابوعلي فقد تطرق الي الازمة المالية معددا اسبابها وخاصة تلك المتعلقة بمشكلة الرهن العقاري في امريكا وانفجار البالونة العقارية بعد ما استشرت الأوضاع بشكل مخيف هناك. وقال إن من مزايا الأزمة الراهنة علي مصر انها تلفت الأنظار الي ضرورة تجنب قروض الرهن العقاري الرديئة والي ضرورية مراعاة بناء المساكن التي تتلاءم مع دخول العائلات المصرية والا تشجع الاسر علي الارتباط برهن عقاري يفوق امكاناتها.
طريق ثالث
> ويعود د. قدري حفني الي قضية عدم الثقة في الحكومة مشيرا الي ان هناك قدرا كبيرا من الشكوك وعدم تصديق ما تقوله حتي لو لم يكن هناك مبرر لذلك! والحل لذلك باختصار شديد هو المصداقية والاسراع في بناء الثقة بين الحكومة والمواطن وذلك هو الطريق الوحيد لمواجهة الاثار المحتملة للازمة المالية.
> اما د. احمد زايد فقد اعرب عن ثقته في ان انهيار الاتحاد السوفييتي زاد من خيلاء الرأسمالية مما ادي الي اطلاق العنان للفكر الرأسمالي دون ضوابط حتي حدث ما حدث! وقال ان الأزمة المالية جعلتنا نفكر في جدوي الرأسمالية بعد فترة من الانبهار بها.. والمهم ان نعيد تأكيد مباديء العدالة والمساواة والتوازن بين الطبقات الاجتماعية.
واضاف ان مصر تتجه الي »الطريق الثالث« مشيرا الي اننا بحاجة الي اعادة فهمنا للرأسمالية فهي ليست حرية مطلقة لرؤوس الأموال تشتري وتبيع ما تشاء وتحدد الصواب والخطأ.. الرأسمالية ليست هكذا.. وذكر ان الدولة لها وظائف في المجتمع الرأسمالي وفي مقدمتها رقابة الاموال ووضع القوانين المنظمة للملكية وان تكون مستقلة عن جميع الفئات الاجتماعية بحيث تكفل الضمان والحماية لكل هذه الفئات.
> هناك اجماع علي ان مصر ستتأثر بالازمة بشكل او بأخر.. هكذا بدا سعد هجرس حديثه ويضيف ان الاثار سوف تكون وخيمة اذا استمرت الاوضاع الحالية كماهي! واشار الي أنه من الممكن تحويل الازمة المالية الي فرصة ولكن بشرط توافر الحد الادني من النزاهة وان يرتبط الاصلاح الاقتصادي بالاصلاح السياسي.
>> وفي النهاية جاء د. علي السمان ليطلق دعابة عندما ذكر قولا لوالدة كارل ماركس صاحب الكتاب الشهير »رأس المال«.. قالت: ليت ابني انشغل بجمع رأس المال وليس الكتابة عنه!
////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////
ياترى لسة عندك أمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟بعد قراءة هذه الأفكار
يناير 11th, 2009 at 11 يناير 2009 1:43 م
شكرا لكى يا أمل وعيك و صمودك .. و نلتقى على خير دائماً بإذن الله تعالى … فما زال فى درب الجهاد طريق .
يناير 11th, 2009 at 11 يناير 2009 1:58 م
عزة
لا تهابي الشدة
فأنتِ الأقوى
فلا تهابي المحنه
ستنتصرين بصبركِ
وتفوزي بالجنة
اسامه
لك عطر الورد
يناير 12th, 2009 at 12 يناير 2009 6:33 ص
تتجاوب مع مأساة امتنا واهلنا
خالص الاحترام
من حزني
من ألمي
من ضيقي
من عدمي
بكاثي في قلبي
ودمي
يناير 12th, 2009 at 12 يناير 2009 11:44 ص
أكتوبر 6th, 2009 at 6 أكتوبر 2009 10:15 م
أكتوبر 14th, 2009 at 14 أكتوبر 2009 8:39 م